( الرابط الجديد http://aliwaness.com/vb/ )
منتديات فضيلة الشيخ علي ونيس
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات فضيلة الشيخ علي ونيس ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
الرابط الجديد للمنتدى

http://aliwaness.com/vb/

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

( الرابط الجديد http://aliwaness.com/vb/ )
منتديات فضيلة الشيخ علي ونيس
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
منتديات فضيلة الشيخ علي ونيس ترحب بك أجمل ترحيب
ونتمنى لك وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه
فأهلاً بك في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله
ونرجوا أن تفيد وتستفيد منا
وشكراً لتعطيرك المنتدى بباقتك الرائعة من مشاركات مستقبلية
لك منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة
الرابط الجديد للمنتدى

http://aliwaness.com/vb/
( الرابط الجديد http://aliwaness.com/vb/ )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» رابط المنتدى الجديد
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 18, 2010 2:30 pm من طرف admin

» مفتي سوريا: النقاب عادة "دخيلة" تحولت الي "عبادة"
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 06, 2010 11:32 pm من طرف نور الهدى

» العشر الأواخر من رمضان
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 31, 2010 4:11 pm من طرف admin

» السينما في عاصمة التوحيد
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 16, 2010 7:52 am من طرف admin

» إعتذار من الشيخ علي ونيس
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 03, 2010 10:14 pm من طرف على عبد المنعم

» الاستعداد لرمضان
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالسبت يوليو 31, 2010 11:13 am من طرف admin

» صورة للمجمع الإسلامي بطوخ
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالخميس يوليو 29, 2010 3:51 pm من طرف admin

» الأزهر ينفي عزمه تطهير هيئة التدريس من السلفيين والاخوان
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالخميس يوليو 29, 2010 3:27 pm من طرف admin

» الصارم المسلول
ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟ I_icon_minitimeالخميس يوليو 29, 2010 2:43 pm من طرف admin

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟

اذهب الى الأسفل

جديد ما هي السور التي تقرأ يوميًّا؟

مُساهمة من طرف إيمان الأربعاء يوليو 28, 2010 6:58 pm

السؤال
السَّلام عليْكم،
أنا أريد أن أصل إلى مرحلة الاطْمِئنان - إن شاءَ الله – والقضاء على الخوف، وأريد معرِفة ما هي السُّور التي تقرأ يوميًّا، مع ذكر فضائِلها؟

الجواب

الحمد لله، والصَّلاة والسَّلام على رسول الله، وبعد:
إنَّ مثيراتِ القلَق لها أسبابٌ كثيرة، جامع القَوْل فيها: أنَّها غالبًا ما تتعلَّق بالخوْف من المجهول أو المستقْبل، كخوْف الطَّالب وقلَقِه من الامتِحان، وخوْف الوالِدَين على أولادِهِما عند مرضِهم وغيره، والخوْف من الموت ونحو ذلك.

وهذا القلق يكون محمودًا ومندوبًا إليْه إذا كان وسيلةً لدفْعِ الإنسان إلى العمَل الصَّالح، ويكون مذمومًا إذا تعدَّى حدودَه، وعطَّل المرْء عن العمل والاجتِهاد.

ولعلاج القلَق سبُل كثيرة، ومن أهمِّها:
1- حسن التوكُّل على الله تعالى، واليقين بأنَّ المرء لا يُصيبُه إلا ما كتب الله له؛ قال تعالى: {قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} [التوبة: 51]، وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم - لابْنِ عبَّاس - رضي الله عنهما -: ((يا غلام، إنِّي أعلِّمك كلمات: احفظ الله يَحفظْك، احفَظِ الله تَجده تِجاهَك، إذا سألتَ فاسأَلِ الله، وإذا استعنْتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأمَّة لوِ اجتمعتْ على أن ينفعوك بشَيْءٍ لَم ينفعوك إلا بشيْءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولوِ اجتمعوا على أن يضرُّوك بشيْءٍ لَم يضرُّوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله عليْك، رفعت الأقلام وجفَّت الصحُف))؛ رواه الترمذي وغيره.

2- الإحسان إلى النَّاس بالقوْل وبالفِعْل، فبهذا الإحسان يدْفع الله عن المُحْسِن الهمَّ والغمَّ، وللمؤمن منْه أكمل الحظِّ والنَّصيب في الدُّنيا والآخِرة؛ قال تعالى: {لاَ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً} [النساء: 114].

3- الاشتِغال بعملٍ من الأعْمال أو بعِلْم من العلوم؛ لأنَّ إشْغال النَّفس بِما يُفيد يُجنِّبها الانشغال بما لا يفيد، وقد قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يزالُ لسانُك رطبًا بذِكْر الله - عزَّ وجلَّ))؛ رواه أحمد وغيره.
وهذا يعْني دوام الانشِغال بالذِّكْر، ممَّا يضيِّق الفُرصة للتَّفكير في غيرِه ممَّا يعرِضُ لك.

4- المداومة على الأذْكار الشَّرعيَّة المأْثورة من الكتاب والسُّنَّة؛ لأنَّ الذِّكْر سببٌ من أسْباب طُمأْنينة القَلْب؛ فقد قال - سبحانه وتعالى -: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ القُلُوبُ} [الرعد: 28].

وممَّا لا ريْبَ فيه أنَّ قِراءة القرآن من أفْضل العِبادات، والأذْكارِ التي يحسُن بالمسلم أن يتعاهَدَها، وأن يشغل نفْسَه بِها، قال الله - عزَّ وجلَّ -: {قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ} [فصلت: 44]، وقال: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا} [نوح: 10 – 12].
وراجعي في موقِعنا مقالة: (علاج الاكتئاب في الصيدلية الإسلامية).

5- الاهتِمام بعمل اليوم، وقطْع القلْب عن الخوْف من المستقبل، فقد روى البُخاريُّ ومسلم من حديث أنس بن مالك - رضِي الله عنه -: أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم - استعاذَ من الهمِّ والحَزن، فقال: ((اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بكَ من الهمِّ والحزَن، والعجْز والكسَل، والبُخل والجُبن، وضلَع الدَّين وغلبة الرِّجال))، فالحَزَن على الأمور الماضية التي لا يُمكِن ردُّها، والهمُّ الَّذي يَحدُث بسبب الخوْف من المستقبل.

6- الإكْثار من الصَّلاة على النَّبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - فعن الطُّفيْل بن أُبَيِّ بن كعْبٍ عن أبيهِ قال: كان رسولُ الله - صلَّى الله عليْه وسلَّم - إذا ذهب ثُلُثَا الليل قام فقال: ((يا أيُّها النَّاس، اذْكُروا الله، اذكروا الله، جاءَتِ الرَّاجِفة، تتْبَعُها الرَّادفة، جاء الموْت بِما فيه))، قلت: يا رسول الله، إني أُكْثِر الصَّلاة عليْك، فكم أجْعل لك من صلاتي؟ قال: ((ما شِئْت))، قُلْت: الربع، قال: ((ما شئْتَ، فإن زدْتَ فهو خير))، قلت: فالنصف، قال: ((ما شِئْتَ، فإن زِدتَ فهو خير))، قلت: فالثُّلثين، قال: ((ما شئت، فإن زِدتَ فهو خيرٌ))، قلت: أجعل لك صلاتي كلَّها؟ قال: ((إذًا؛ تُكْفَى همَّك، ويُغْفر لك ذنبُك))؛ رواه الترمذي وأحْمد وغيرُهُما.

قال المباركفوري في "تحفة الأحْوذي": "فكم أجعل لك من صلاتي؛ أي: بدَلَ دعائي الذي أدعو به لنفسي، قاله القاري، وقال المنذري في "التَّرغيب": معناه: أُكْثِر الدُّعاء، فكم أَجعل لك من دُعائي صلاةً عليْك؟". اهـ.

أمَّا عن السُّور التي تُقْرَأ من القُرآن بصورةٍ مُتتابِعة في الأيَّام واللَّيالي، فقد وردَ في كتاب الله - تعالى - وسنَّة نبيِّه - صلَّى الله عليْه وسلَّم - الحثُّ على تِلاوة القُرآن الكريم كلِّه، والنَّهي عن هَجْرِه؛ كقوْلِه تعالى على لِسان نبيِّه - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: {وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ * وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ} [النمل: 91 – 92]، وقوله تعالى: {اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ} [العنكبوت: 45]، وقوله - عزَّ وجلَّ -: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا} [الفرقان: 30].

فهذه الآيات تأمُر بقراءة القُرآن كلِّه، وتحذِّر من هجره، وقد ورد الحثُّ على قراءة سورٍ أُخرى أيضًا، مثْل قراءة الفاتِحة، والبقرة، وآل عمران، والكهْف، والكافِرون، والإخْلاص، والمعوِّذتين، وغيرها.

قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((اقْرؤُوا القُرآن؛ فإنَّه يأتي يوم القيامةِ شفيعًا لأصحابه يوم القيامة، اقرؤُوا الزَّهراويْن: البقرة وآل عمران، فإنَّهما تأتيانِ يوم القِيامة كأنَّهما غمامتانِ، أو كأنَّهما غيايتان، أو كأنَّهما فرقانِ من طيْرٍ صوافَّ تُحاجَّان عن أصحابِهما، اقْرؤوا سورةَ البَقرة؛ فإنَّ أخْذَها بركةٌ، وترْكَها حسرةٌ، ولا تستطيعُها البطلة))، قال معاوية: بلَغني أنَّ البطلة: السحرة؛ رواه مسلم في صحيحِه.

وقال - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((الآيتانِ مِن آخِر سورة البقَرة، مَن قرأَ بِهما في ليلةٍ كفَتاه))؛ متَّفق عليْه من حديثِ ابن مسْعود - رضي الله عنْه.

وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم - عن الفاتحة: ((والَّذي نفسي بيدِه، ما أُنْزِلت في التَّوراة، ولا في الإنْجيل، ولا في الزَّبور، ولا في الفُرقان مثلها، وإنَّها سبعٌ من المثاني والقرآن العظيم الذي أُعْطِيته))؛ رواه الترمذي، وأصْله في البخاري من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه.

وعن ابنِ مسعودٍ أيضًا قال: قال النَّبيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((مَن قرأَ حرفًا من كتاب الله فلهُ به حسنة، والحسنةُ بعشْر أمثالِها، لا أقول "ألم" حرف، ولكنْ ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف))؛ صحيح رواه الترمذي.

وأخرج التِّرمذي عن ابْنِ عبَّاس: أنَّ النَّبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال في سورة الملك: ((هي المانِعة، هي المنْجِية تُنْجِيه من عذاب القَبْر))؛ صحَّحه الألْباني في السِّلْسلة، وحديث: ((إنَّ سورةً من القُرآن ثلاثون آيةً شفَعَتْ لرَجُل حتَّى غُفِر له، وهي تبارك الَّذي بيده الملك))؛ رواه أحمد وأبو داود، والتِّرمذي وحسَّنه، وحسَّنه الألباني.

وروى أحمدُ والتِّرْمذي عن جابرٍ: "أنَّ النَّبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان لا ينامُ حتَّى يقرأ (ألم تنزيل)، وتبارك الذي بيده الملك"؛ صحَّحه الألباني.

وقد روي حديثٌ في فضل قراءة سورة الواقعة كلَّ ليلة، ولم يصحَّ.

هذا؛ ويُسَنُّ المحافظة على قراءة السُّور التي وردَ الحثُّ على قراءتِها كلَّ ليلة، ممَّا صحَّت به الأحاديثُ على النَّحو الذي أسلفناه، وإذا أردتِ أن تقرئي غيْرَها فالقُرآن كله مأمورٌ بقراءته، وكله خير.

ولمزيد فائدة، يرجى مراجعة الاستشارات التالية: "الخوف"، "الخوف من علاج الخوف"، "الخوف والتردد مسيطران على حياتي"، "لماذا نخاف من الموت؟".

واللهَ نسأل أن يوفِّقَنا وإيَّاكِ لما يُحبُّ ويرضى.
للشيخ على ونيس
المصدر:موقع الالوكة
إيمان
إيمان

عدد المساهمات : 29
تاريخ التسجيل : 16/07/2010
العمر : 26

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى